الإمام الحسين شفيع لمن اهتدوا بمدرسته، وليس شفيعاً لمن جعلوا مدرسته ذريعة للضلال.
يجب ألا نغفل عن أمر فكما أنّ القرآن الكريم اهتدى به بعض وضل به بعض فكذلك مدرسة الإمام الحسين (عليه السلام) يهتدي بها بعض ويضل بها آخرون، وهذا يرجع إلى الناس أنفسهم.
بعد ما يضرب الله تعالى الأمثال يقول: ﴿يضل به كثيراً ويهدي به كثيراً وما يضلّ به إلّا الفاسقين﴾.
???? المفكر الشهيد المطهري، العدل الإلهي.