الميول والمظاهر الجاذبة تمثّل لوناً من الترابط والتجاذب بين الإنسان وظاهرة خارجية تعمل على جذب الإنسان إليها.
بقدر ما يستسلم الإنسان للميول، ينفلت وجوده ويصاب بحالة من الفتور والجبن فتتحكّم في مصيره قوة خارجية تجرّه هنا وهناك،
لكن قوّة العقل والإرادة قوّة داخلية وهي المظهر الحقيقي لشخصية الإنسان.
✍ المفكر الشهيد المطهري، الإنسان في القرآن